تجنيس ابناء المواطنات, أبناء المواطنات - اتجاهات - مقالات - البيان
- الاماراتيات
- جنسية دولة الإمارات - البوابة الرسمية لحكومة الإمارات العربية المتحدة
- تجنيس أبناء المواطنات المتزوجات من غير السعودي مع 5 مقترحات لمنحها - ثقفني
الصفحة الرئيسية الأخبار أخبار السعودية تجنيس أبناء المواطنات المتزوجات من غير السعودي مع 5 مقترحات لمنحها آخر تحديث ديسمبر 12, 2019 يمنح الجنسية لأبناء الرجل المتزوج من غير سعودية، أما أبناء المواطنات المتزوجات من غير السعوديين فإن النظام لا يعاملهم معاملة الرجل، ولا يمنحهم الجنسية، وإن كانوا يعيشون مع والدتهم في المملكة،ويوجد اكثر من 700 ألف مواطنة سعودية متزوجة من غير سعودي وقد رزقن لأطفال وكبروا بالمملكة وتلقوا تعليمهم فيها وتبلغ نسبتهن حوالي 10 بالمئة من المواطنات. ويعتبر منح الجنسية لأبناء المواطنات السعوديات حق من الحقوق الإنسانية حيث اصبحوا عدد كبير في المملكة وأغلبهم متعلمون تعليمًا رفيعًا، ودرسوا ثقافتها، ويتحدثون بلهجاتها،كما أن دول العالم الجديد كالولايات المتحدة وكندا هي مجتمعات متنوعة ومختلطة، جاء مواطنوها من كل أنحاء الدنيا، وانعكس هذا التنوع على مجتمعاتها بالشكل الذي مكَّنها من قيادة العالم المعاصر حضاريًّا وثقافيًّا؛ ما يجعل التنوع، والبُعد عن العنصرية للمكان، أو للأعراق التي نبتت في هذا المكان، هو من أسوأ تشوهات المجتمعات التي تسعى الدول المتحضرة للقضاء عليها. وتعمل الحكومة السعودية في الآونة الأخيرة تطوير كافة المسارات الهامة للمواطن السعودي والمقيم وذلك لبناء اقتصاد قوي ومن هذا المنطلق وضعت المملكة رؤية 2030 التي تهدف إلى تمكين الكفاءات للعمل وسط بيئة مناسبة.
الاماراتيات
- الصفحات - المســار المهني
- اهداف مباراة الوحدات والفيصلي وفرحة بعد الفوز – نادي الوحدات
- تجنيس أبناء المواطنات المتزوجات من غير السعودي مع 5 مقترحات لمنحها - ثقفني
- أبناء المواطنات - اتجاهات - مقالات - البيان
- تجنيس ابناء المواطنات الاماراتيات
- تحميل فلاتر
- وظائف مهندسين مدنيين في مصر
- جنسية دولة الإمارات - البوابة الرسمية لحكومة الإمارات العربية المتحدة
- زيت الخشب
أفاد رئيس مجلس إدارة الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية علي محمد الشامسي، أن الهيئة وضعت برنامجاً زمنيّاً لاستكمال كافة الخطوات المتعلّقة بتسليم وثائق الجنسيّة للمشمولين من أبناء المواطنات، وسيتمّ الإعلان عنه قريباً وذلك بالتنسيق مع الجهات المعنية ذات العلاقة، وبحيث يصبح بمقدورهم ممارسة حياتهم كمواطنين والاستفادة من المبادرات والمشاريع والخدمات التي تحرص القيادة الرشيدة على توفيرها لأبناء الوطن. وكانت الهيئة قد أعلنت في وقت سابق أنه تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، وبمتابعة من سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، أنجزت الهيئة كافة الإجراءات المتعلقة بمنح الجنسية لـ 3354 من أبناء المواطنات. وصرح رئيس مجلس إدارة الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية علي محمد الشامسي، أنّ المواطنة ليست مجرّد امتيازات وحقوقا فقط، بل واجبات والتزامات وعطاء وانتماء وإخلاص وولاء ووفاء، داعياً المستفيدين من المبادرة إلى شحذ الهمم واعتبار هذا الإنجاز محطة لانطلاقة جديدة نحو آفاق جديدة في خدمة الوطن والمساهمة في رفع رايته ورفد مسيرته بالمزيد من الإبداع والتفاني في العطاء.
جنسية دولة الإمارات - البوابة الرسمية لحكومة الإمارات العربية المتحدة
وهنأ الشامسي كافّة من شملتهم هذه المكرمة وقال: "نرحب بكم جميعاً أعضاء فاعلين في أسرتنا الإماراتية الكبيرة ونتطلّع إلى مساهمتكم الفاعلة في خدمة الوطن في مختلف ساحات العطاء والبناء وأن تشكّلوا إضافة نوعية تساهم في تعزيز مسيرة الازدهار والتنمية". تابعوا آخر أخبارنا المحلية والرياضية وآخر المستجدات السياسية والإقتصادية عبر Google news
وحتى خارج الحدود، فقد كشفت السفارة السعودية بالأردن في نفس العام عن أن السفارة منحت الموافقة لـ 37 مواطنة بالزواج من جنسيات عربية مختلفة. وبحسب إحصائيات صدرت في أوقات متفاوتة، تناوب الكويتيون والقطريون على الصدارة في الزواج من سعوديات، بينما تصدر اليمنيون بفارق كبير قائمة العرب المرتبطين بسعوديات بـ 1000 عقد نكاح، تلتهم الجنسية السورية، ثم المصرية، فاللبنانية. في حين جاءت الجنسية الباكستانية، وفقاً لتقرير نشرته "الوطن"، في مقدمة الجنسيات غير العربية، ثم البرماويون، فالأمريكيون، فالبريطانيون، ثم التايلانديون، ثم الهنود. ومع الأيام دخل الفلبينيون على الخط بنسب نادرة، فيما ازدادت نسب زواج السعوديات من أتراك، وأخيراً الأفغانيون والبنجلاديشيون أيضاً؛ ففي سبتمبر 2013 كشف مصدر مسؤول بوزارة العدل، أن هناك 34 سعودية تزوجن برجال من أفغانستان وبنجلاديش. أما على خط الطلاق فيأتي اليمنيون مسجلين أعلى نسب الانفصال، ثم القطريون، ويليهم الكويتيون. تجنيس أبناء المواطنات.. خطر على الأمن القومي أم حق مشروع؟ سبق 2018-02-14 14 فبراير 2018 - 28 جمادى الأول 1439 12:13 PM يشهد موضوع تجنيس أبناء المواطنات السعوديات المتزوجات من أجانب جدلاً صاخباً في منصات الإعلام الجديد؛ بين من يعارض الفكرة؛ لإضرارها بتركيبة السكان ومكونات الوطن وكذلك بالاقتصاد، ومنهم من يرى خطورته على الأمن القومي، والذي ينتج عنه التغيير والخلل الديموغرافي وسيولد أجيالاً وثقافات مختلفة وله تبعات ذات حساسية؛ فكثير من الدول ترفض التجنيس، وتعتبره تهديداً للسلم الاجتماعي.
متابعات – راي اليوم اصدر الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، الجمعة، مرسوما بتعديل القانون الاتحادي رقم 16 لسنة 2017 المعدل لبعض أحكام القانون الاتحادي رقم 17 لسنة 1972 في شأن الجنسية وجوازات السفر، والمنشور في العدد الأخير من الجريدة الرسمية. ونص القانون على أنه "يجوز بمرسوم اتحادي منح الجنسية بالتبعية، للمرأة الأجنبية المتزوجة من مواطن بعد مرور 7 سنوات من تاريخ تقديم الطلب للهيئة في حالة وجود مولود أو أكثر، وتزيد هذه المدة إلى 10 سنوات في حالة عدم وجود أبناء، شريطة أن تكون الحياة الزوجية مستمرة فعلاً، ووفقاً لما تحدده اللائحة التنفيذية لهذا المرسوم بقانون، مع مراعاة الأحكام الواردة في البند 1 من هذه المادة إذا توفي الزوج أو طلق قبل انقضاء المدة المشار إليها في البند رقم 1 من هذه المادة" كما ينص على أنه "إذا كان للزوجة ولد أو أكثر من هذا الزوج، جاز منحها الجنسية بعد انقضاء المدة طالما بقيت أرملة أو مطلقة أو تزوجت بعد وفاة زوجها أو طلاقها من مواطن وحافظت على إقامتها في الدولة". وبحسب ما أوردته صحيفة "البيان" الإماراتية، فإنه لرئيس الدولة إصدار مرسوم الجنسية بحكم القانون أو منحها بالتجنس لأي شخص دون التقيد بمدد الإقامة والشروط المنصوص عليها في هذا المرسوم بقانون ولائحته التنفيذية، ويجوز منح الجنسية لأي شخص قدم خدمات جليلة للدولة دون التقيد بمدد الإقامة المنصوص عليها في المواد السابقة.
تجنيس أبناء المواطنات المتزوجات من غير السعودي مع 5 مقترحات لمنحها - ثقفني
و كان مؤخرا أمر نقل كفالة أبناء المواطنات السعوديات من الأشياء التي كان يصعب تنفيذها في السابق حيث كان يواجه أبناء النساء الذين يحملون الجنسية السعودية خطر عدم نقل كفالة أبناء هؤلاء النساء السعوديات، ولكن الآن اصبح الأمر أسهل عن ما سبق. ولفت الانتباه إلى أهمية رفع الأضرار البالغة وتلافى المشاكل الاجتماعية التي تنشا عن حرمان أبناء الأم السعودية من الجنسية السعودية خصوصا مع زيادة زواج السعوديات من غير السعوديين وحق المواطنة على حصول أبناءها على الجنسية السعودية. كما يوجد قوانين عامة للجنسية السعودية حيث تمنح الجنسية السعودية من قبل رئيس مجلس الوزراء السعودي بناء على اقتراح من وزير الداخلية السعودي،كم أنها تمنع أن يتجنّس السعودي من جنسية أجنبية دون إذن مسبق من رئيس مجلس الوزراء السعودي، و أيضا من قوانين الجنسية هو منح الجنسية السعودية لأي طفل مولود بالمملكة من أبوين مجهولين. 5 مقترحات لمنح للجنسية لأبناء المواطنات الإقامة بكفالة الأم كابن مواطنة، مرهونة بالأم وهي على قيد الحياة فقط، وبوفاة الأم يسقط حقه في الإقامة، وتبدأ رحلة البحث عن كفيل ومن لا يجد كفيل، يعامل معاملة الوافد ويتم ترحيله إلى بلد الأب، وهذا بمثابة الحكم عليه بالاغتراب عن بلده الذي نشأ وتعلم وتربى فيه.
إذا أدين في جريمة ماسة بالأمن الخارجي للدولة والمعاقب عليها وفقا لقانون العقوبات الاتحادي أو غيرها من الجرائم التي تعتبر ماسة بالأمن الخارجي للدولة وفقاً للقوانين النافذة بالدولة. تسقط جنسية الدولة عن كل من يتمتع بها في الحالات التالية: إذا انخرط في خدمة عسكرية لدولة أجنبية دون إذن من الدولة وكُلف بترك الخدمة ورفض ذلك. إذا عمل لمصلحة دولة معادية. إذا تجنس مختاراً بجنسية دولة أجنبية. سحب الجنسية يجوز سحب الجنسية عن المواطن الذي مُنحت له بالتجنس أو بالتبعية في الحالات التالية: إذا تكرر الحكم عليه في جرائم مخلة بالشرف أو الأمانة؛ إذا ظهر تزويراً أو غشاً أو تدليساً في البيانات الجوهرية التي استند إليها في اكتسابه لجنسية الدولة؛ ممارسة حقوق المواطنة في أي بلد آخر؛ إذا أقام خارج الدولة بصورة مستمرة دون مبرر مدة تزيد على السنتين؛ إذا سُحبت الجنسية عن المتجنس، جاز سحبها بالتبعية عن زوجته وأولاده القصر. استرداد الجنسية للمواطن بحكم القانون الذي اكتسب جنسية أجنبية أن يسترد جنسيته الأصلية إذا تخلى عن جنسته المكتسبة، وللمواطنة بحكم القانون التي اكتسبت جنسية زوجها الأجنبي ثم توفى عنها زوجها أو هجرها أو طلقها أن تسترد جنسيتها بشرط أن تتخلى عن جنسية زوجها.
والحقيقة أن هناك شيئاً واحداً يثير القلق ويجعل جمعاً من ابنائنا في هذا الوطن الغالي غير مستقري النفوس وتراودهم خيالات قد يؤدي تراكمها الى السلبية التي اشرنا اليها في بداية هذا الحديث، وهؤلاء الابناء هم الذين نشؤوا وولدوا على هذه الأرض من أُم مواطنة وأب غير مواطن والذين نسميهم ابناء المواطنات، ولقد شاءت ظروف هؤلاء أن تقترن امهاتهم بآباء لا يحملون جنسية البلاد، ومثل هذا الظرف كثير الحدوث في أي مكان على وجه هذه الارض، وإنّي، كاتب هذه السطور، قد تطرقت الى هذا الموضوع في أكثر من مناسبة سابقة، مطالباً بالنظر في هذه المشكلة المقلقة. والحق أن رئاسة الدولة قد قامت بخطوات ايجابية في الماضي فأصدرت قراراتها بمنح العديد من هؤلاء جنسية الدولة شأنهم شأن ابناء المواطن، ولكن مازال هناك عدد كبير ينتظرون دورهم لتنفيذ ما تقرر في حق زملائهم وزميلاتهم.. ومن نافلة القول التكرار أن ابن المواطنة إن لم يكن اكثر ولاء للوطن فانه لا يقل ولاء بأي حال من الاحوال عن ابناء المواطن، بل عندي أن اللبن الذي أرضعته امه المواطنة يُنبت فيه من الزرع ما يأتي اُكُلاً طيباً لا يبخل بخيره عن وطنه. ولا بد من الاشارة الى نقطة هامة وهي أن المجتمعات المتقدمة في كل مكان لا تفرق بين مواطنيها بسبب الانتماء الى أم معينة أو أب معين.