قصة مخترع المصباح
توماس إديسون شاباً إما عن حياته العمليه فعمل فى بداية حياته كبائع للخضار بعد أن تعرضت عائلته لتدنى فى مستوى المعيشة، كما أنه عمل كبائع للحلوى والخضار داخل القطار فى ولاية ميشيجان عام 1854م، ثم بعد ذلك حصل على الحق الحصرى لبيع الصحف على الطريق بالتعاون مع أربعة مساعدين حيث أطلق نشرة أسبوعية وكانت تلك مؤشر لبداية عمل رجل أعمال، وأصبح لديه 14 شركة. إديسون مع اختراعه الفونوغراف اخترع توماس أديسون العديد من الأجهزة التي كان لها أثر كبير على البشرية حول العالم، مثل تطوير جهاز الفونوغراف وآلة التصوير السينمائي بالإضافة إلى المصباح الكهربائى المتوهج العملى الذي يدوم طويلًا، وكان يعرف بأنه أول من أنشأ مختبرًا للأبحاث الصناعية. براءة اختراع أمريكية المصباح الكهربائي كما اختراع أديسون مسجل الاقتراع الآلى والبطارية الكهربائية للسيارة والطاقة الكهربائية ومسجل الموسيقى والصور المتحركة، كما وضع نظام توليد القوة الكهربائية وتوزيعها على المنازل والشركات والمصانع مما أدى إلى تطور جوهري في عالم الصناعات الحديثة. تقع محطة توليد الطاقة الأولى التي أنشأها في شارع بيرل في مانهاتن، نيويورك.
قصة قصيرة بالانجليزي سهلة
المصباح الكهربائي المصباح الكهربائي هو أحد الأجهزة التي يتم فيها تحويل الطاقة الكهربائية إلى ضوء، وتم اختراعه لأول مرة من قِبل المكتشف الأمريكي توماس أديسون، حيث استخدم الخيط القطني فيه، ويُمكن اعتباره من أكثر الأجهزة التي تستخدم في الوقت الحالي، وذلك لفوائده المتعددة مثل: إنارة الشوارع، والمنازل، كما يمتاز بأشكاله وألوانه المختلفة، وفي هذا المقال سنذكر كيفية اختراعه، ومكوّناته، وكيفية التعامل معه. اختراع المصباح الكهربائي في يوم من الأيام كانت والدة أديسون مريضة وطريحة الفراش، وقد اضطرت لإجراء عملية جراحية فورية لها، إلّا أنّ الطبيب لم يتمكن من إجرائها وذلك لعدم وجود ضوء في الغرفة، وبالتالي اضطر إلى تأجيل العملية حتّى صباح، ومنذ ذلك الوقت بدأ أديسون بالتفكير حول كيفية اختراع ضوء قوي ومُبهر، فبدأ بإجراء التجارب والمحاولات من أجل تنفيذ هذه الفكرة، وقد فشل حوالي 900 مرة، وكان عندما يفشل يقول: (هذا عظيم، فقد أثبتنا بأن هذه أيضاً وسيلة فاشلة في الوصول للاختراع الذي نحلم به) ، فكان شجاعاً لا يعرف اليأس والا الانكسار، بل كان طموحاً وجاداً، وفي عام 1887م تكلل تعبه بالنجاح الباهر، وبالتالي تم اختراع المصباح الكهربائي.
فى مثل هذا اليوم من عام 1879 عرض توماس إديسون اختراعه المصباح الكهربائي لأول مرة في عرض خاص، فتوماس إديسون ليس شخصية عادية فهو رابع أكثر مخترع إنتاجًا، فكان يمتلك 1093 براءة اختراع أمريكية، إلى جانب العديد من البراءات فى فرنسا وألمانيا. أول مصباح ناجح اخترعه إديسون قد يتصور الكثير من الناس أن المخترع حياته مليئة بالهدوء والسكينة فهو إنسان لا يتعرض لأي أزمات طوال حياته، ولكن هذا أحيانا لم يكن كلاما صحيحًا فالمخترع مثلة مثل أى إنسان عادى، وهذا ما يتضح من حياة المخترع توماس إديسون المخترع المشهور. توماس إديسون طفلاً توماس إديسون فى بداية حياته تم اتهامه بـ الفاسد" بمعنى بلادة العقلل من قبل أستاذة بالمدرسة، نظرأ لتشريد ذهنه فى أوقات عديدة وهو فى المرحلة الدراسة، ولكن هذا لم يؤثر على مسيرة حياته، حيث أرجع الفضل لوالدته التى قامت بالتدريس له فى المنزل وأسهمت قراءته لكتب باركر العلمية مدرسة فلا الفلسفة الطبيعية كثيرًا في تعليمه، وقال عننها إديسون "والدتى هى من صنعتنى، لقد كانت واثقة بى، حينها شعرت بأن لحياتي هدف، وشخص لا يمكنني خذلانه. " كانت ثان الأزمات التى تعرض لها صاحب 1093 اختراع، هو تعرضه لمشاكل فى السمع في سن مبكرة، وكان يسبب له نوبات متكررة من إصابته بالحمى القرمزية خلال مرحلة الطفولة دون تلقيه علاج لالتهابات الأذن الوسطى، وفى اواخر حياته صرخح بأن سبب مرضه وقعت عندما قام عامل القطار بمساعدته على ركوب القطار برفعه من أذنيه.
كانت ثاني الأزمات التي تعرض لها صاحب 1093 اختراعاً، هو تعرضه لمشاكل في السمع في سن مبكرة، وكان يسبب له نوبات متكررة من إصابته بالحمى القرمزية خلال مرحلة الطفولة دون تلقيه علاجاً لالتهابات الأذن الوسطى، وفي أواخر حياته صرح بأن سبب مرضه وقعت عندما قام عامل القطار بمساعدته على ركوب القطار برفعه من أذنيه. أما عن حياته العملية فعمل في بداية حياته كبائع للخضار بعد أن تعرضت عائلته لتدنٍ في مستوى المعيشة، كما أنه عمل كبائع للحلوى والخضار داخل القطار في ولاية ميشيجان عام 1854م، ثم بعد ذلك حصل على الحق الحصري لبيع الصحف على الطريق بالتعاون مع أربعة مساعدين، حيث أطلق نشرة أسبوعية وكانت تلك مؤشراً لبداية عمل رجل أعمال ، وأصبح لديه 14 شركة. اخترع توماس إديسون العديد من الأجهزة التي كان لها أثر كبير على البشرية حول العالم، مثل تطوير جهاز الفونوغراف وآلة التصوير السينمائي، بالإضافة إلى المصباح الكهربائي المتوهج العملي الذي يدوم طويلاً، وكان يعرف بأنه أول من أنشأ مختبراً للأبحاث الصناعية. كما اختراع إديسون مسجل الاقتراع الآلي والبطارية الكهربائية للسيارة والطاقة الكهربائية ومسجل الموسيقى والصور المتحركة، كما وضع نظام توليد القوة الكهربائية وتوزيعها على المنازل والشركات والمصانع، ما أدى إلى تطور جوهري في عالم الصناعات الحديثة.
العاب المصباح الاخضر
توماس أديسون إنّ توماس أديسون هو أحد المخترعين الأمريكيين الأكثر شهرة وتأثيراً في التاريخ، وهو معروف بتوماس ألفا أديسون، وكانت له بصمة واضحة في اختراع الكثير من الأجهزة التي كان لها أثر كبير في تغيير الحياة البشرية، وأُطلق عليه لقب ساحر مينلو بارك؛ وذلك لاختراعه المصباح الكهربائي، كما اخترع الفونوغراف، والكاميرا المتحركة، وغيرها الكثير، وسنتعرف في هذا المقال على حياة هذا المخترع العظيم. نشأة توماس أديسون وُلد توماس أديسون في الحادي عشر من فبراير عام ألف وثمانمئة وسبع وأربعين في قرية ميلان بولاية أوهايو، وكان له أخ وأختان، وهرب والد أديسون واسمه صموئيل أديسون من كندا إلى الولايات المتحدة بسبب إعلانه لموقفه ضد الحكم البريطاني، واستقر أخيراً بميلان، وأنشأ له عملاً خاصاً في مجال الخشب، وكان عمله ناجحاً. في عام ألف وثمانمئة وأربع وخمسين انتقلت عائلة أديسون إلى ولاية ميشيغان ببورت هورون، حيث أُصيب توماس هناك بالحمى القرمزية، مما أدى إلى فقدانه لسمعه، وعُرف أديسون في طفولته بشدة فضوله، فكان دائم السؤال عن العالم من حوله، مما أدى ذلك إلى وقوعه في مشاكل عدة، ففي بورت هورون بدأ توماس وهو في سن الثامنة الذهاب إلى المدرسة، لكنه لم يبقى بها سوى بضعة أشهر، ويعود السبب إلى أنّ معلمه كان ينزعج من أسئلة أديسون الكثيرة، فكان يناديه بالغبي، فقررت والدته نانسي أديسون إخراجه من المدرسة وتدريسه في المنزل، حيث كانت تعمل كمدرسة سابقة، فكانت تشجعه كثيراً وتُزوده بالكتب العلمية، كما شجعه والده فكان يدفع له فلساً عند انتهائه من قراءة أي كتاب.
وعلى الرغم من عدم نجاحه في عدد كبير جداً من المرات إلا أن ذلك لم يدفعه لليأس بل استمر في المحاولة، وفعلاً، في عام 1879 أنار مصباح إديسون لتشع الوجوه بهجةً بهذا الاختراع العظيم، واستمرت الزجاجة مضيئة 45 ساعة، وقال إديسون لمساعديه: "طالما أنها ظلت موقدة هذه المدة فبإمكاني إضاءتها لمئة ساعة! ". وانتشر النبأ بالصحف أن الساحر إديسون حقق المعجزة والناس ما بين مكذبٍ ومصدق، إلى أن جرى الحدث العظيم في ليلة رأس السنة الجديدة عام 1879، واستمر حتى فجر اليوم الأول من عام 1880. لإديسون أيضاً اخترعات كثيرة، لكنها كانت أقل قيمة من المصباح الكهربي، فاخترع إديسون نظام لتوليد البنزين ومشتقاته من النباتات لمساعدة الولايات المتحدة الأمريكية في الحرب العالمية الأولى، واخترع توماس أيضاً آلة تصوير السينما وآلة الطباعة وجهاز قياس الكهرباء وطريقة لتكبير المطاط والكثير من الاختراعات الأخرى. وتوفي هذا العالم العظيم في 18 أكتوبر عام 1938 ليترك العالم بعد أن أضاء كل منزل فيه. ولكن كيف أصبح إديسون عظيماً؟! اتفق جميع العظماء بأن كثرة القراءة والمعرفة وعدم الاهتمام بالمال هي من تخلق العلماء والمفكرين، فيقول إديسون عن المال "ليس المال إلا وسيلة لا غاية" لذلك كان إديسون ينفق المال في شراء آلات جديدة ومحاولة شراء معمل أكبر لكي يتسع لاخترعاته، وعند بلوغه 23 سنة فقط كان قد سجل باسمه 122 اختراعاً!
قصة عن الطفولة بالانجليزي
كان لوالدة أديسون الفضل الكبير في صناعته فقد كان يردد دوماً بأنّها كانت تثق به وتحترمه، كما أنّها كانت تشعره على أنّه من أفضل الأشخاص في الوجود، لذلك فقد وعدها بأن لا يخذلها، كما قال أيضاً بأنّ اختراعاته لم تكن وليدة الصدفة، بل هي ناتجة عن العمل المتعب والشاق، وقد ذكر أيضاً بأنّه وجد حوالي عشرة الآف طريقة لاختراع المصباح الكهربائي. مكوّنات المصباح الكهربائي الفتيلة: هي عبارة عن مادة مصنعة بشكلٍ أساسي من مادة تسمى التنجستين، وهي التي يتم إيصال الكهرباء إليها. السلك: يتكون السلك بشكلٍ أساسي من الرصاص، وهو الذي يوصل الكهرباء إلى الفتيلة، مما يساهم في اشتعالها، كما يقوم بإسنادها. غاز خامل: هو الذي يحمي الفتيلة، كما أنّه لا يتحد عند اشتعال الفتيلة، وذلك لطبيعته الخاملة. الزجاج: هو الذي يحمي الفتيلة من العوامل الخارجية مثل: الهواء والغبار، والماء، كما أنّه يمنع خروج الغاز إلى الخارج. القاعدة: تمتاز بشكلها الشبيه بالحلزوني، وهي التي تربط المصباح الكهربائي بالدواية. نقاط التوصيل: هي عبارة عن أسلاك متعددة مكوّنة من الرصاص، توجد عند طرف قاعدة المصباح، ويتلخص دورها بإيصال الكهرباء إلى الدارة الكهربائية.
وفي النهاية، أترككم مع بعض مقولات المخترع العظيم توماس إديسون: "أنا لم افعل أي شيء صدفة ولم أخترع أي من اختراعاتي بالصدفة، بل بالعمل الشاق" "إذا فعلنا كل الأشياء التي نحن قادرون عليها لأذهلنا أنفسنا" "ليس معنى أن شيئاً لم يعمل كما تريد منه أنه بلا فائدة" "النجاح 1% موهبة و 99% جهد" "نحن لا نعرف واحد بالمليون من أي شيء" "الآمال العظيمة تصنع الأشخاص العظماء" "لكي تخترع، أنت بحاجة إلى مخيلة جيدة وكومة خردة" "اكتشفت 1000000 طريقة لا تؤدي لاختراع البطارية وحاولت 99 مرة لصناعة المصباح الكهربائي" المخترع إديسون في مستهل هذا القرن وهو يعمل في غرفته الخاصة بالطابق الثاني من المبنى الرئيسي للمختبر في وست أورنج بولاية نيوجيرسي.
- تحميل برنامج المصباح
- ملخص قصة هاملت بالعربي
- تلخيص قصة بالانجليزية
- تنزيل المصباح اليدوي
- توماس أديسون مخترع المصباح الكهربائي - موضوع
- قصة تايتنك بالانجليزي مختصرة
- قصة اوليفر تويست بالانجليزي
- قصة بالانجليزي طويلة
- قصة بيتر بان مكتوبة