سعر اوبتيما 2017 ستاندر

الهدنة في سوريا, سيارات للبيع في سوريا

قال أبو محمد الجولاني زعيم جبهة النصرة أحد أكبر الفصائل المسلحة في الصراع السوري في تصريحات أذيعت امس السبت إن اتفاقات الهدنة بين الحكومة ومقاتلي المعارضة مقاتلون من جبهة النصرة في إدلب لا تفيد سوى النظام وانتقد مؤتمرا للمعارضة في الرياض بوصفه "مؤامرة". جاءت تصريحات الجولاني بعد تطبيق اتفاق هدنة في حي الوعر آخر منطقة تخضع لسيطرة المعارضة في مدينة حمص بين القوات الحكومية والمعارضة المسلحة. وقال الجولاني زعيم النصرة جناع تنظيم القاعدة في سوريا في تصريحات للصحفيين بثتها محطة أورينت التلفزيونية التابعة للمعارضة "موضوع الهدن هو الخطوة الأولى للاستسلام ويصب فقط في مصلحة النظام". ولم يتضح على الفور متى تم التسجيل الذي لم يظهر فيه وجه الجولاني بشكل واضح. وبموجب اتفاق الوعر سمح لمقاتلين رافضين لبنوده ولمدنيين بالرحيل وبدخول مساعدات إنسانية. وكان مقاتلون من جبهة النصرة من بين رافضي وقف إطلاق النار ورحلوا عن المكان. وقال مسؤول كبير بالأمم المتحدة الأسبوع الماضي إن وقف إطلاق النار في حي الوعر يمثل نموذجا جيدا يمكن البناء عليه وقد يساعد في طرح فكرة هدنة في أنحاء سوريا التي تعصف بها حرب أهلية تقترب من إكمال خمس سنوات قتل فيها نحو ربع مليون شخص.

استمرار المعارك بحلب واجتماع في برلين لإحياء الهدنة | أخبار DW عربية | أخبار عاجلة ووجهات نظر من جميع أنحاء العالم | DW | 04.05.2016

  1. ميريام فارس غاضبة من إليسا
  2. أسعار التابلت في سوريا
  3. فرص عمل في سوريا
  4. الدكتور يوسف زيتون في سوريا
  5. الهدنة في سوريا
  6. تصاميم منازل من الداخل والخارج بالصور
  7. تسجيل دخول مساند للاستقدام - نجوم مصرية
  8. اخبار الهدنه في سوريا
  9. تفاصيل الهدنة في سوريا وشروطها - المرسال
  10. المادة الثمانون من نظام العمل السعودي
  11. أسعار الموبايلات في سوريا

بنات سوريا للزواج في الاردن

وظائف شاغرة في سوريا 2016

فرص العمل في سوريا

وظائف في سوريا

المؤسسة العامة للاسكان في سوريا

من جهته، حذر وزير الخارجية الأميركي جون كيري الرئيس السوري بشار الأسد من "عواقب" عدم التزامه بوقف إطلاق النار الجديد الجاري النقاش حوله بين واشنطن وموسكو، لاسيما في حلب. معارك في حلب وقرب دمشق ميدانيا، استمرت عند أطراف مدينة حلب معارك عنيفة طوال الليل الماضي بين قوات النظام والفصائل المقاتلة اثر هجوم شنته الأخيرة على الأحياء الغربية الواقعة تحت سيطرة النظام، بينها جمعية الزهراء والراشدين والفاميلي هاوس. ورافق المعارك قصف عنيف ومتبادل بين الجانبين وغارات للطائرات الحربية والمروحية، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي أفاد بـ "مقتل العشرات" من الطرفين خلال الاشتباكات. وأكد مدير المرصد السوري رامي عبد الرحمن أن هذه المعارك "هي الأعنف في حلب منذ أكثر من سنة". وتشهد مدينة حلب منذ أكثر من عشرة أيام تصعيدا عسكريا أسفر عن مقتل أكثر من 285 مدنيا بينهم نحو 57 طفلا، بحسب حصيلة للمرصد السوري المحسوب على المعارضة. وتستهدف الطائرات الحربية السورية الأحياء الشرقية، فترد الفصائل المعارضة المسلحة بقصف الأحياء الغربية الواقعة تحت سيطرة قوات النظام بالقذائف الصاروخية. وفي الغوطة الشرقية في ريف دمشق، تجددت الغارات والاشتباكات بعد منتصف ليل الثلاثاء - الأربعاء مع انتهاء المهلة المحددة لاتفاق تهدئة مؤقت تم برعاية روسية أميركية.