اليوم العالمي للمراه / اليوم العالمي للمياه 2015
يحتفل العالم اليوم الأحد باليوم العالمى للمرأة، الذى يحل فى الثامن من شهر مارس من كل عام، متضمنا احتفاء العالم بكل دوله بالنساء ونضالهم وتضحياتهم. وتختف طرق الاحتفال باختلاف الدول، ولكنها تلتقى فى تقدير المرأة والاعتراف بدورها وأهميته. وفى هذا اليوم من كل عام، يعترف العالم بكل دوله ومجتمعاته بدور المرأة ومسيرتها فى الحياة، ويعمل على حشد الدعم لصالح حقوق المرأة، وتكون الاحتفالات السنوية المتكررة ركيزة للتعبير عن الاحترام العام للمرأة وتقدير إنجازاتها الاقتصادية والسياسية والاجتماعية، وفى هذا الإطار وفى معلومات مبسطة ينشر "اليوم السابع" تفاصيل وسر اختيار هذا اليوم لهذه المناسبة ويعرض أبرز المعلومات عنها فى 8 نقاط: 1- الاحتفال بهذه المناسبة جاء على خلفية عقد أول مؤتمر للاتحاد النسائى الديمقراطى العالمى الذى عُقد فى باريس 1945. 2- بعض الباحثين يرجحون أن الخلفية التاريخية للاحتفال تعود لإضرابات النساء فى الولايات المتحدة الأمريكية قبل قرن ونصف. 3- فى 1856 خرجت آلاف النساء للاحتجاج فى شوارع مدينة نيويورك اعتراضا على الظروف غير الإنسانية فى العمل. 4- فى 8 مارس 1908 تظاهرت آلاف من عاملات النسيج فى شوارع نيويورك حاملات قطعا من الخبز وباقات ورد.
الموقع العالمي للزلازل
وكان في ذاك المؤتمر 100 امرأة قدمن من 17 دولة، وكلهن وافقن على الاقتراح بالإجماع. احتفل باليوم العالمي لأول مرة عام 1911، في كل من النمسا والدنمارك وألمانيا وسويسرا. وجاءت ذكراه المئوية عام 2011 - لذا فنحن نحتفل هذا العام باليوم العالمي للمرأة رقم 109. العنف الأسري: هل يمكن أن يحاكم آباء وأمهات "استهتروا بحياة بناتهم"؟ عندما خرجت شابات سعوديات عن نص "هاملت" Topical Press Agency كلارا زيتكن وأصبح الأمر رسميا عام 1975 عندما بدأت الأمم المتحدة بالاحتفال بهذا اليوم واختيار موضوع مختلف له لكل عام؛ وكان أول موضوع (عام 1976) يدور حول "الاحتفاء بالماضي، والتخطيط للمستقبل". وتركز احتفالية هذا العام على موضوع "العالم المتساوي هو عالم التمكين"، وهو دعوة للناس للعمل معا لخلق عالم متساوي جندريا. وأصبح اليوم العالمي للمرأة موعدا للاحتفال بإنجازات المرأة في المجتمع وفي مجالات السياسة والاقتصاد، في حين أن جذوره السياسية تقوم على فكرة الإضرابات والاحتجاجات المنظمة لنشر الوعي حول استمرارية عدم المساواة بين الرجال والنساء. _________________________________ في أي يوم يأتي يوم المرأة؟ يصادف يوم 8 آذار/مارس من كل عام، ولكن لم يكن ببال كلارا تخصيص يوم بعينه ليكون يوم المرأة العالمي.
" استوصوا بالنساء خيرًا “ - محمد ﷺ نحن من نصنع اليوم، ومن نكافح مهما كانت الظروف، ومن نقف وننكسر ونبني أنفسنا بأنفسنا لأنّنا قويات لا شيء يقف امامنا، كل عام وجميع النساء بألف خير👸🏻♥️ #يوم_المرأه_العالمي #اليوم_العالمي_للمراه كل يوم في السنة يومها كيف لا وقد كرمها الإسلام أماً وأختا وزوجة وبنتا وجاءت الوصية النبوية بهن (استوصوا بالنساء خيرا)
الترتيب العالمي للجامعات
الترند العالمي
- اليوم العالمي للمرأه في مصر
- اليوم العالمي للمراه موضوع
- مؤشر الفساد العالمي 2015
- السعر العالمي
- السكس العالمي
- العوبثاني لحليب الاطفال
- اليوم العالمي
- اليونان اليوم
- يوم التمريض العالمي 2016
- الترتيب العالمي
- التمريض العالمي
تقر هيئة الأمم المتحدة للمرأة بأنه لا يمكن لبلد واحد في العالم أن يدعي أنه حقق المساواة بين الجنسين بالكامل. وتبقى العقبات متعددة دون تغيير في القانون، كما أنه يوجد إجماع عالمي على أنه رغم إحراز بعض التقدم، فإن التغيير الحقيقي كان بطيئا بشكل مؤلم بالنسبة لأغلبية النساء والفتيات في العالم.
في عام 1908، وفي يوم 8 مارس/آذار تحديدا، تعود قضية عمالة النساء لتتصدر المشهد مرة أخرى، حين تظاهرت الآلاف من عاملات النسيج في شوارع نيويورك، وهن يحملن الخبز اليابس وباقات الورد، مطالبات بتخفيض ساعات العمل، ووقف تشغيل الأطفال، ومنح النساء حق الاقتراع. وفي حين رمزت الورود التي حملتها النساء إلى الحب والتعاطف والمساواة، فإن الخبز رمز إلى حق العمل والمساواة فيه. بعد هذه المظاهرات، أتى 8 مارس/آذار من العام التالي 1909، ليتحول إلى الاحتفالية الأولى تخليدا للاحتجاجات النسوية في نيويورك، وعرف بـ"اليوم القومي للمرأة في الولايات المتحدة الأميركية". ومن ثم اندفعت الحركة نفسها إلى أوروبا، إلى أن تم تبني اليوم على الصعيد العالمي بعد أن وجدت التجربة صدى داخل الولايات المتحدة الأميركية. أما على المستوى الرسمي، وعلى الصعيد العالمي، فإن منظمة الأمم المتحدة اعتمدت اليوم العالمي للمرأة لأول مرة سنة 1977 ليتحول هذا التاريخ إلى رمز لنضال المرأة وحقوقها يتم الاحتفال به سنويا. الإضراب العالمي للمرأة لم يخل عام 2020 من الدعوة إلى إضراب عالمي للنساء في يوم المرأة العالمي، من قبل بعض المنظمات النسوية من شتى أنحاء العالم، حيث تمت دعوة النساء إلى التوقف عن العمل في ذلك اليوم، إقرارا لحقوق العمال التي تعود جذورها إلى اليوم العالمي للمرأة، ولإظهار أنه "عندما تضرب النساء، يتعطل العالم".